لغة عربية

أدب أطفال

كتب مدرسية

مال وأعمال

صحة وعافية

كتب إلكترونية

آداب

علوم

فنون

لغات

تراث

علوم اجتماعية

سياسة

مراجع

تاريخ

فلسفة

ترفيه وتسلية

قضايا معاصرة

مؤلفون

ديانات

جغرافيا

المجموعة الكاملة لمؤلفات طه حسين 1-16
طه حسين

10,850 صفحة | قياس 17X24 سم | الغلاف: مجلد فني
طبعة 0 | السعر 300 $ | ISBN: 1-55206-045-4


عميد الأدب العربي طه حسين أشهر من ان يعرف، فقد أتحف المكتبة العربية برائع الفكر وجميل الأدب صابا كل جهده طوال عمره المديد في سبل اغناء تراث هذه الامة حاملا لواء التجديد داعيا الى فهم ادبنا وتاريخنا فهما صحيحا يقودنا نحن ابناء هذه الامة الى مرتبة القيادة الاسنانية من جديد. ولقد حمل دعاة القديم على أديبنا وشددوا في ضرباتهم,، ولكنه بقي كالصخرة الصامدة صامدا وكالطود شامخا.
في هذا العمر الطويل الذي قضاه طه حسين جادا من اجل اللغة العربية وآدابها استطاع ان ينجز الكثير الذي يروق ويروع.
ووفاء لهذه اللغة ولهذا الفكر الوقاد الذي حمله عميدها رحمه الله. وخدمة لابناء ام اللغات عملنا. في الشركة العالمية للكتاب. بكل ما لدينا من طقات، وبكل ما نحمل من تطلعات على اخراج هذه الاعمال الكبيرة التي الفها اديبنا بصورة تليق بروعة ادبه وجمال اسلوبه، فظهرت الى الوجود بحلة قشيبة وثياب زاهية ضمن واحد وعشرين مجلدا، مقسمة حسب الموضوعات التي كتب فيها كالتربة والادب والتاريخ والفلسفة والقصص والسيرة.
وبعد، فهذا العمل الضم الذي امضى فيه المؤلف حياته، وقضينا نحن فيه الوقت الطويل والشاق، يستحق من قراء العربية الرجوع اليه والاستفادة منه.

مراجعات:
يقول طه حسين عن نفسه: "كل أعمالي أمليتها، سواء روايات أو كتب نقد، وأنا أتمشى جيئة وذهاباً في مكتبي، وأدخن سيكارة وراء أخرى… ويظهر أيضاً أني أبتسم وأنا أملي". وظل طه يكتب، أي يتمشى ويدخّن ويبتسم، سحابة ستين عاماً على وجه التقريب. وبين البداية والنهاية أملى طه جدولاً دفاقاً من الصفحات الحساسة، النبيهة. وشأن جميع الروّاد كانت له إطلالات والتفاتات إلى أنواع أدبية وفكرية شتى. فهو أديب كبير لعب دوراً تأسيسياً، وخصوصاً إذا أخذنا في الحسبان أن طه حسين خصّ الأسلوب التقليدي وطرح على العربية نموذجاً جديداً له وقع وجَرْس ومزايا.
وما من ثورة في المعنى والتحديث لا تصاحبها وتجانسها، في قليل أو كثير، ثورة في المبنى والمعمار. وقد تبهت ربع الزمن، مؤلفات طه الدراسية ويغيب منها الألف، ويتجاوزها الباحثون إلى مستويات أرقى وأرحب وأعمق، كما تقضي سنة التطور، إلا أن أعماله الذاتية، نظير "الأيام"، والقصصية التاريخية، مثل "على هامش السيرة"، كما هناك كمٌّ هائل من مقالاته في هموم مختلفات ستبقى جميعاً مرآة متوجهة بالجمال والنبوغ. لقد أنزلها طه حسين في إناء غدا قطعة زاهية من تراث، وألبسها حلّة مترفة صارت معلماً في الخزانة العربية. وفي هذا الإنجاز الأسلوبي يكمن مجد سابغ لطه حسين.

:الكمية

جديد

طغاة معفيون من الخدمة: ثأر الشعوب العربية

مؤلفون

في ظل القلعة

سيصدر قريباً

المعجم الفلسفي

كتاب الشهر

حكام مارقون: النفط والإعلام في قبضة السياسة